التعليم الإلكتروني أصبح أداة أساسية في عصرنا الحالي، وله أهمية كبيرة في تحسين جودة التعليم وزيادة إمكانية الوصول إلى المعرفة. من بين أهميته:

1. الوصول العالمي : يسمح التعليم الإلكتروني للأفراد في جميع أنحاء العالم بالوصول إلى المواد التعليمية بغض النظر عن مكان إقامتهم، مما يقلل من العوائق الجغرافية للتعلم.

2. التعلم المستدام : يسهم التعليم الإلكتروني في الحفاظ على البيئة من خلال تقليل الحاجة إلى الورق والاستهلاك الطاقة والانتقال إلى منصات رقمية.

3. المرونة الزمنية : يمنح التعليم الإلكتروني الطلاب والمتعلمين فرصة لتنظيم وقتهم وتحديد معدل التقدم الخاص بهم وفقًا لجداولهم والالتزامات الشخصية.

4. التحديث المستمر : يمكن تحديث المحتوى التعليمي بسرعة في التعليم الإلكتروني مما يسمح بمتابعة التطورات والاحتياجات الحديثة في سرعة الضوء.